[١]
تعريف العقار
قبل التطرق إلى تعريف التمويل العقاري، وجب توضيح مفهوم العقار، ويتم تعريفه والذي يطلق عليه بالإنجليزية Real Estate ، بأنه مجموعة الممتلكات والأراضي والمباني الثابتة وغير المنقولة والتي تتصل بالأرض بشكل مباشر، وهنالك عدة أنواع للعقارات مثل العقارات السكنية والتي تشمل مجموعة المباني الجديدة أو المستخدمة مثل المنازل والأماكن السكنية، والعقارات التجارية والتي تشمل مراكز التسوق والمراكز التجارية والمباني الطبية والتعليمية والفنادق وغيرها، والعقارات الصناعية والتي تشمل تصنيع المباني والممتلكات بالإضافة إلى المصانع والمستودعات والتي تستخدم للتخزين والإنتاج والتوزيع، وعقارات الأراضي والتي تشمل الأراضي الزراعية أو الأراضي التي لا تحتوي مباني سكنية أو تجارية والغاية منها إما التجارة والبيع أو البناء. [٢]
تعريف التمويل العقاري
يتم تعريف التمويل العقاري أو الرهن العقاري والذي يطلق عليه بالإنجليزية Mortgage ، بأنه وسيلة من وسائل التمويل لشراء المساكن والمنازل، ولا يقتصر التمويل العقاري على المنازل فقط بل يمكن أن يشمل الوحدات الإدارية أو المؤسسات الخدمية أو المباني التجارية بمختلف أنواعها، و يتضمن التمويل العقاري حق امتياز على العقار أو الرهن الرسمي أو الضمانات الأخرى التي تقبلها جهة التمويل، والتي يتم تنفيذها وفقاً لمجموعة من القواعد، ويعتمد التمويل العقاري على مجموعة من الضمانات والتي يتم من خلالها تحديد الملكية العقارية، ويتم استخدام القروض العقارية من قبل الأفراد أو المؤسسات والشركات لإجراء عمليات شراء عقارية كبيرة دون دفع سعر الشراء بالكامل بل من خلال دفع جزء من المبلغ واعتباره مقدم لسداد القرض، حيث يقوم المقترض بسداد مبلغ القرض بالإضافة إلى نسبة من الفائدة والتي يتم احتسابها وفق معادلات معينة وبموافقة الطرفين.
اهم مواقع البيع والشراء
- شركة الماجد للعود توفر وظائف إدارية للرجال والنساء بمدينة الرياض - أي وظيفة
- نتيجة مباراة فرنسا وبلجيكا
- افضل انواع الدجاج المبرد في السعودية والخليج بدون هرمونات - موسوعة
- رغم انفه من ادرك رمضان
- استرجاع حساب بلاي ستيشن 4 مجانا
- مهارات البيع و الشراء : العومل المؤثرة في البيع والشراء
- بحث عن يأجوج ومأجوج
تعريف البيع
يُعرف البيع (بالإنجليزية: Selling) بأنّه المعاملة التي تُجرى بين البائع والمشتري أو السوق المستهدف، حيث يتمّ خلال هذه العملية تبادل قيمة نقدية مقابل البضائع أو الخدمات، كما يمكن تعريف البيع بأنّه المهارات التي يمتلكها البائع والتي تُعتبر ضرورية في عملية المبيعات أو فنّ إغلاق الصفقة. [١]
تعريف الشراء
تُعرف عملية الشراء (بالإنجليزية: Buying) بأنّها مجموعة الإجراءات التي يتمّ بها تحديد المنتجات للشراء، والتحقق من الجودة، والامتثال للمنتجات والبائعين، وكيفية إجراء معاملات الشراء ، والتحقق من تنفيذ العمليات المرتبطة بالشراء بشكلٍ صحيح، وتختلف عمليات الشراء باختلاف المنظمات، والصناعات، وطبيعة المنتجات التي يتمّ شراؤها. [٢]
مفهوم اتفاقية البيع والشراء
تُعرف اتفاقية البيع والشراء بأنّها اتفاقية قانونية تُستخدم لإعادة توزيع الحصة التجارية في حال ترك المالك العمل أو توفّيه، كما تُعرف هذه الاتفاقية بمسمّيات أخرى، مثل: اتفاقية الاستحواذ، أو عقد العمل، أو إرادة العمل، وتُستخدم من قبل المؤسسات الفردية أو الشركات المغلقة من أجل تقسيم حصة العمل أو الفائدة. [٣]
مفهوم عملية التسويق
تقسم عملية التسويق إلى خمس عمليات، وهي كما يأتي: [٤]
مفهوم الإنتاج: يُعتبر الإنتاج من أقدم مفاهيم مجال الأعمال، وينص على أنّ المستهلكين يفضلون المنتجات غير المكلفة والمتوفرة على نطاق واسع، ولهذا يُركّز المنتجون على تحقيق إنتاجية عالية وتكاليف منخفضة.
مفهوم عملية التسويق
تنقسم عملية التسويق إلى خمس عمليات، وهي كما يلي:
مفهوم الإنتاج
يعد الإنتاج أحد أقدم مفاهيم الأعمال، ويؤكد على أن المستهلكين يفضلون المنتجات الرخيصة وغير المتوفرة على نطاق واسع، لذلك يركز المنتجون على الإنتاجية العالية والتكاليف المنخفضة
مفهوم المنتج
يركز هذا المفهوم على تفضيل المستهلكين للمنتجات ذات الجودة العالية والميزات المبتكرة، لذلك يركز المنتجون على تصنيع وتحسين جودة المنتجات بمرور الوقت. مفهوم البيع
يركز هذا المفهوم على الجهود المبذولة لتعزيز بيع المنتجات؛ للمستهلكين والشركات لشرائها. مفهوم التسويق
يركز هذا المفهوم على حاجة الشركات إلى إنشاء وتقديم قيمة للعملاء المستهدفين ويعتمد هذا المفهوم على السوق واحتياجات العملاء والتسويق المتكامل والربح. مفهوم التسويق المجتمعي
يفترض هذا المفهوم أن مهمة المؤسسة تتضمن تحديد احتياجات الأسواق المستهدفة مع تلبية هذه الاحتياجات بالإضافة إلى تقديم تعليقات أكثر فاعلية من المنافسين وتوفير الرعاية للمستهلك والمجتمع ككل. قواعد البيع والشراء في الإسلام
لا يعرض المشتري سعرًا أعلى للبائع المخبأ، وذلك لإنهاء العقد المبرم بينه وبين مشترٍ آخر.
إقرأ المزيد على موضوع. كوم: مفهو م _ عملية _ البيع _ والشراء mawdoo3. com/%D9%85%D9%81%D9%87%D9%88% D9%85_%D8%B9%D9%85%D9%84%D9% 8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A8% D9%8A%D8%B9_%D9%88%D8%A7%D9% 84%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%A1 هل المبيعات غرضها مادي بحت، وبالتالي يمكن لعقولنا أن تنظر إليها نظرة دونية؟ هل البيع عملية أو وظيفة الغرض الوحيد منها هو انتقال ملكية البضاعة إلى الغير، وانتقال أموالهم إلينا؟ بالطبع لا، المبيعات لها دور أكبر، لكن دعونا ندلف لأهميتها من الجهة الأخرى. لدينا اليوم في الحياة جيش جرار من المخترعين، والمصممين، والمهندسين، والعاملين، والفنيين، والمؤلفين، والشركات والمصانع، وغير ذلك كثير. كل هؤلاء يشتركون في شيء واحد: لو لم يشتري الناس بضاعتهم، لحِق الدمار والخراب بهم. لن يشتري البضاعة أحد، ما لم يتولى شخص ما مسؤولية تعريف الناس على وجود هذه البضاعة، وإقناع من هو بحاجة لهذه البضاعة أن يشتريها. مسؤول المبيعات الواحد، ليس فقط مجرد بائع، بل هو حلقة وصل ذات أهمية كبرى، في دورة كبيرة جدا، تعتمد عليه هو بالتحديد، رغم أنه لا يشعر بذلك، أو لا يدري بمدى أهميته هو تحديدا. يعج التاريخ بقصص شركات عظيمة، خسرت كل شيء واختفت من الوجود، لا لأن بضاعتها رديئة أو فاشلة أو مزيفة، بل على العكس، في أحيان كثيرة كانت بضاعتها تسبق عصرها ( سنكلير كيو ال ، نكست ، …) لكنها المبيعات، عندما تتوقف عجلة المبيعات أو تهدئ من سرعتها، تنهار الشركات الكبرى قبل الصغرى، وتختفي أسماء تجارية كانت شهيرة في يوم ما ( أميجا ، كومودور ، …).
أن يُبيّن البائع عيوب السلعة خاصة إذا كانت مستعملة، حتى ينتفي كل غموض أو غش في السلعة. ألا يروّج البائع سلعته عن طريق الكذب وذكر ما ليس فيها والقسم بالله باطلاً، مثل: أن يدّعي البائع أنه اشترى السلعة بثمن ما أو دُفع له ثمن معين وهو كاذب في ذلك. أن يتحلّى كل من البائع والمشتري بالسماحة والرفق في المعاملة. أن يكون المشتري جاداً في الشراء بدون أن يُتعب البائع لغايات التسلية وغيرها. ألا يبيع ما لا يملك، أي عدم بيع سلعة معينة وهي ليسّت في حوزته. عدم التبخيس بسلع الناس وأشيائهم، ممّا يسبب الأذى للبائع. الابتعاد عن أسلوب النجش، ألا وهو الزيادة على ثمن السلعة بدون النيّة لشرائها، وذلك بهدف تحقيق مصلحة للتاجر على حساب المشتري. عدم بيع السلعة المسروقة أو المغتصبة، فإن حصل ذلك يكون المشتري مشتركاً في الإثم إذا علم ذلك ورضي به. اتفاق البيع والشراء اتفاق البيع والشراء أو كما يُطلق عليه اتفاق الاستحواذ: هو عبارة عن اتفاق مُلزم قانونًا بين جميع الشركاء في مشروعٍ معين، كما أنه الاتفاق الذي من خلاله يتم تنظيم ما يحدث عند موت أحد الشركاء أو إذا كان أحدهم يرغب في ترك المشروع مضطراً أو مختاراً، وأحياناً يتم اتفاق البيع والشراء المؤمّن بتوصية من المتخصصين في وراثة الأعمال والمخططين الماليين، وذلك من أجل ضمان التمويل المناسب لاتفاق البيع والشراء، بالإضافة لضمان وجود أموال عندما يتم تفعيل عمليّة البيع والشراء.
5 مليار دولار, 20 مليار منها في الدول الأعضاء في الإتحاد الأوربي: فرنسا, ألمانيا, إيطاليا, بريطانيا, وبولندا, و 4. 5 مليار دولار في دول أوربا الشرقية, التي ينتشر فيها البيع المباشر ويزدهر بالرغم من التأثير السلبي للأزمة السياسية في أوكرانيا. وهي تقول ( سيلديا):
"Direct Selling is Europe's largest provider of independent business opportunities"
بداية البيع المباشر:
البيع المباشر قديم نسبياً, وليس كم يتوقع البعض أنه طفرة تسويقية حديثة بدأت مع فقاعة ال com., فهي أول مابدأت كان في القرن التاسع عشر في عام 1860 وليس في القرن الواحد والعشرين! 1- ومن أول المحاولات كانت على يد صاحب شركة هاينز لبيع الكاتشب ( كاتشب هاينز المعروف) إذ أنشأ مجموعة من 400 شخص لبيع منتجه ( الكاتشب + الخضراوات + المخللات) مقابل عمولة, ثم تضخمت الشركة وبقيت لغاية الأن. 2- كوكولا: أيضاً بدأت بنفس هذه الطريقة, حيث قام مؤسسها الأول ( أسا كاندلر) بشراء وصفة الكوكولا من صيدلي بمبلغ 2500$, ثم قام بتسويقها هو وفريق عمل بالعمولة للفنادق والمطاعم والقهاوي وهذا في عام 1890 تقريبا. 3- أفون ( avon): وهي شركة معروفة جدا من قبل أغلب النساء, والذي لايعرفه الكثير أنها بدأت تحت اسم ( عطور كاليفورنيا) ثم تحول اسمها إلى أفون وهي بدأت حياتها بالبيع المباشر ومازلت لغاية الأن على مدى أكثر من 100 عام, حيث أن بدايتها كانت في عام 1886, وهي عضو في ال DSA ( المنظمة العالمية للبيع المباشر).
هل كنت تعرف ذلك ؟! أم أنك تعتبر شركتك التي انضممت إليها, أو الشركة التي سمعت بها ( هذا إذا كانت شركة) هي أول شركة في التاريخ, أو أقوى شركة تعمل في هذا المجال, أو هي التي ابتدعته واخترعته, ووضعت قانونه ومنهجه ؟! على كل حال ولتشكل صورة أكبر وأكثر عملية عم سمعته أو تبحث عنه فإنه فيما يلي صورة لإحصائية في عام 2013 عن أهم وأقوى الشركات العالمية العاملة في مجال البيع المباشر, مع أرباحها الصافية وتاريخ تأسيسها, وكم احتاجت سنة لتحقق أول بليون دولار لها:
وكم نلاحظ فأن هذه الشركات أول ما نشأت أو ازدهرت كان في بلدان العالم الأول: أميركا, اليابان, أوربا, وعملت في البلدان المتقدمة إقتصاديا: الصين, المكسيك, البرازيل.., وهي تسوق منتجات بلدانها, وتعود بأرباح كبيرة على إقتصادها القومي, وتشغل أيد عاملة كبيرة في بلدانها, وتسيطر بشكل كبير – ومازالت – على هذا السوق العالمي المتنامي بفعل ثورة النت والعولمة, وتطبيقات الإتصال السريعة الجديدة, التي تسهل حركة وعمل هكذا أعمال, وتنشرها بشكل لايمكن إيقافه. السؤال الذي يطرح نفسه هنا - إذا علمنا أن البلدان العربية هي أكثر بلدان العالم تخلفاً في مجال البيع والشراء عبر النت إن لم نقل صناعة البيع المباشر, وإن حصة الشرق الأوسط + أفريقيا كلها ( وليس شمالها فقط) هي 1% فقط من سوق البيع المباشر العالمي –: لماذا ؟ وإلى متى ؟
امل ضيف الله السهلي 2\2