مرحلة الطفولة المتأخرة
تمتدّ هذه المرحلة من عمر ستة أعوام، وحتّى عمر الثانية عشرة، ويتميّز هذا العمر ببداية ظهور علامات البلوغ في أواخر هذه المرحلة، وفي هذه المرحلة يبدأ الطفل بالاستقلال التدريجي والجزئي عن أسرته، إذ يعتمد على نفسه في قضاء جل حوائجه ومتطلباته، إضافة لهذا تكون لديه القدرة على مواجهة الأحداث التي تعترضه، ويشهد جسده العديد من التغيرات؛ كاستبدال الأسنان اللبنيّة بالدائمة، كما تصبح عظامه أقوى. مرحلة البلوغ
تكون هذه المرحلة عندما يبلغ الفرد سواء ذكر أو أنثى الثالثة عشر أو الرابعة عشر من العمر، والبلوغ يعني أن يكون لدى الشخص القدرة على الإنجاب، وفي هذه المرحلة يتعرض الشخص لتغييرات كبيرة جسديّة وعقليّة، إضافة للتغيرات الجنسيّة الناتجة عن إفراز الغدّة النخاميّة للهرمونات الجنسيّة عند كلا الجنسين. في هذه المرحلة يميل الفرد إلى الاستقلال بنفسه عن أسرته، بحيث يمضي جلّ وقته مع أصدقائه، حيث يزداد تعلقاً بهم، إضافةً لبحث الفرد عن المثل العليا في حياة العظماء والمشاهير ليقتدي بهم، وفي المقابل فإنه حساسيته لمحيطه الاجتماعي تزداد. مرحلة المراهقة
مرحلة المراهقة هي المرحلة العمريّة الممتدّة من عمر 15-21 عاماً، وهي من أصعب الفترات التي تمر على الإنسان، حيث تعدّ هذه المرحلة هي الاختبار الأوّل والأهم في حياته الممتدّة، فمن المعروف بأنّ حياة الإنسان في كافة المراحل اللاحقة ترتبط بشكل كبير بمراهقته، ويمر الإنسان في هذه المرحلة بالعديد من الصعوبات والتحديات، وهي:
حدّة التعامل والعصبيّة.
تقرير عن الخلايا الجذعية
2- العوامل المؤثرة على الجنين:-
وتتمثل هذه العوامل المؤثرة على الأم وتترك أثارا على الجنين ، ومن ذلك اصابة الام ببعض الامراض او تعرضها للاشعة. 3- العوامل الثقافية المجتمعية:-
يتأثر نمو الفرد الاجتماعي و الانفعالي و الخلقي بجموعه القيم و الاتجاهات و الثقافة العامة للمجتمع ، ولاشك ان الافراد يكتسبون هذه الافكار و القيم من خلال الاسرة و المدرسة ووسائل الاعلام ، وتصبح موجهة لسلوكهم وتصرفاتهم وبالتالي تؤثر في نموهم بشكل أو بأخر. 4- عامل السن:-
لقد اتضح ان الأطفال الذين يولدونمن اباء في مقتبل العمر يكونون أكثر نشاطا وصحة. وان معدلات نموهم تبدو طبيعية وأفضل من معدلات امو الأطفال من والدين كبرا بالسن
ومن جهة أخرى يعجز الأباء كبار السن عن متابعة أبنائهم وتوجيههم وضبط سلوكهم و التأثير عليهم ، لان هؤلاء الاباء مشغولون بصحتهم وأقل التفاتا لأبنائهم. موفقين
=)
ذكريـاتي.. ثلاث ارباعها.. ( إنت)
وربعها ،، اللي بقى للناس خليته
كانوا و زالوا ،، و كنت [ ولا زلت]!! كل حلمٍ من اعماقي.. (تمنيته
11-09-29 05:44 PM
#2
عضو فضي
رقم العضوية: 13440
تاريخ التسجيل: 12-04-08
الدولة: جوف الشمس
الوظيفة: مشاغبه
المشاركات: 227
التقييم: 50
رد: تقرير عن العوامل المؤثره في النمو
يعطيج عافية ع مجهود
الله يوفقكم
11-09-29 05:58 PM
#3:: عضوية VIP::
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيمينا
هلا
الله يعافيج
اجمعين
شكرا لج ع مرورج الرائع
11-09-29 06:46 PM
#4
مشرفة الصف 12
رقم العضوية: 74720
تاريخ التسجيل: 10-02-11
الدولة: الامــآرآآتِ
الوظيفة:.. يوم يتحوّل [ الحِلم ؛ إلى وآقِع =) '
المشاركات: 2, 421
التقييم: 671
MY SMS: تواضعوا: ب أﺧﻶﻗكم.. ﻓ گلنا إليہَ راجعون :)
11-09-29 08:28 PM
#5:: عضوية VIP::
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمرت غلاه
جميل
شكرا لج
تسلمين
العفو
كل حلمٍ من اعماقي.. (تمنيته
مرحلة بلوغ الأشد أو ما يسمى بسن الشباب، وهي مرحلة نمو يمتد إلى بلوغ كمال الشدة، أي وصول قوة الشباب إلى أقصي مداها وتمتد إلى الأربعين، ويحدد بدايتها البلوغ الذي يمثل بداية التكليف والمساءلة على الأعمال، وسماها القرآن بمرحلة الكهولة و الكهل حال بين الغلومة وحال الشيخوخة، وقال بعضهم يقال له حدث إلى ست عشرة سنة، ثم شاب إلى اثنتين وثلاثين، ثم يكتهل في ثلاث وثلاثين. وهي جميعا حال اكتمال الشدة والقوى. الشيخوخة أي سن الأربعين وما بعدها حيث تبدأ مرحلة الضعف والاضمحلال الذي قد يبلغ مستوى التنكيس بالطعن في السن والشيبة، فقد تمتد هذه المرحلة حتى بلوغ مرحلة أو سن أرذل العمر وهي مرحلة لا يبلغها الكثيرون كما قال الله تعالى (وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ).
للنمو سرعات مختلفة تتباطأ وتتسارع وتختلف، فهو ليس ذا سرعة مطّردة، فلا تنمو كل الأجزاء معاً، ويكون هناك توافق بين الإسراع والتأخّر في نمو الطفل ووزنه ومعدّل الذكاء لديه، وبين النضج الانفعاليّ والتوافق الاجتماعيّ وغيرها، وقد يزول هذا التوافق تماماً لو نما الإنسان بالسرعة نفسها، فيقال إنّ الإنسان لو نما بالسرعة التي ينمو فيها الجنين ما قبل الميلاد، لكان معدّل طول الإنسان في مرحلة الرشد يتعدّى الأربعمئة متر! وهنا تظهر فائدة التسارع والتباطؤ في عمليّة النمو. لكل مرحلة من مراحل النمو سمات ومظاهر خاصّة، فسلوك لعب الطفل وهو رضيع يختلف تماماً عن أساليب ونوعيّة لعب الطفل في عمر ما قبل المدرسة. هناك فروق فرديّة واضحة في النمو بين الأفراد، ولا ينمو طفلان من الأسرة نفسها بالطريقة نفسها تماماً، ولكن يتوزّع الأفراد توزيعاً تكراريّاً معتدلاً حول متوسّط نظريّ وخصائص مشتركة في الغالب. يسير النمو من العموميات إلى الخصوصيات، ومن الكليّات إلى الأجزاء، فمثلاً يستجيب الطفل في البداية استجابات عامّةً، ثم بعد ذلك تصبح أكثر دقّةً، ويتحرك بدايةً بكل جسده ثم بعد ذلك يتحرك بأطرافه. يسير النمو طوليّاً من الرأس للقدمين، فينمو الدماغ أولاً، ثمّ يتقدّم تدريجياً للمناطق الأبعد عن الرأس، فيحرك الطفل عضلات الجذع مثلاً قبل تحريك عضلات اليدين والقدمين.
- لائحة المخالفات والجزاءات المرورية
- تقرير عن السياحة في عمان باللغة الانجليزية
- تقرير عن النفط والغاز الطبيعي للصف الثامن
- الأمير أحمد يرعى مؤتمر الزهايمر الدولي الثالث.. جمادى الأولى المقبل
- تقرير عن الحرف اليدوية بالانجليزي
- تقرير عن سوريا بالانجليزي
- مسلسل العاصوف 17
- ص28 - كتاب علم نفس النمو - موضوع علم نفس النمو - المكتبة الشاملة الحديثة
- Hutchison/شركة خدمات الموانئ العالمية (ips) | stKFUPM | منتديات طلاب جامعة الملك فهد للبترول والمعادن
- تقرير عن النمو الانساني
11-09-29 05:21 PM
#1:: عضوية VIP::
الحالة:
رقم العضوية: 60957
تاريخ التسجيل: 16-09-10
الدولة: » دآر زاْيــد ؛ دٱري ۉمربٱيَ ™
الوظيفة: في ذآ اڵزمن ڵابد تعرف حقيقـہ ڵآصرت طيـّـٻ ڵازم تروح فيها
الجنـس: انثـى
المشاركات: 16, 827
التقييم: 3163
Array
MY SMS: تَرَى الْرَّفِيْق أَحْيَان وَأَحْيَان وَأَحْيَان أَقْرَب لِقَلْب الْشَّخْص مِن وَالِدِينِه
تقرير عن العوامل المؤثره في النمو
السسلام عليكم ورحمه الله وبركاته.. العوامل المؤثره في النمو
تعتري الأطفال تغيرات واضحة في النواحي الجسمية و العقلية و السلوكية
فما هي العوامل المؤثرة في النمو.. ؟؟ الوراثة و النمو:-
يقصد بالوراثة العملية الي يتم من خلالها نقل الخصائص أو السمات من السلف إلى الخلف عن طريق الجينات
*ناقلات الجينات الوراثية * التي تحملها الكروموسومات الي تحتويها البويضه المخصبة. لقد اكدت مختلف الأبحاث في علم الوراثة و الطب النفسي وعلم النفس الإكلينيكي وعلم نفس النمو أن العوامل الوراثية تلعب دوراً هاما في نمو الفرد (تأثر على مظاهر النو الجسمي و الفسيولوجي بشكل واضح ، وعلى النمو العقلي بشكل اقل وضوحا ً). وتظهر خصائص النمو بشكل نقي احيانا ، ويعتبر دور الوراثه نقيا أو وحيد المفعول إذا كانت الخاصية تعتمد كليا على تشكيلة من الجينات الوراثية كتوريث بعض مظاهر النمو الجسمي ( كتوريث لون العنين و البشره أو توريث بعض الامراض)
يظهر دور الوراثه في تحديد مظاره النمو بشكل رئيسي في شكل استعداد وراثي يجعل الأفراد أكثر استعدادا للاصابه ببعض الاضطرابات اذا توفرت ظروف بيئية معينه ( مثل توريث أمراض الانفصام).
غدة البنكرياس:-
وهي غدة كبيره تقع خلف المعدة وتفرز افرازات خارجية هاضمة وتفرز مادة الانسولين الذي ينظم نسبة السكر. الغدة الكظرية:-
وهي غدتان تقعان فوق الكليتين و تتكونان من ( قشره خارجية ولب داخلي)
القشره تفرز 3 هرمونات
1- ما يلعب دورا في النمو الجنسي. 2- ما يحافظ على مستوى المعادن في الدم ( كالصوديوم و البوتاسيوم)
3- ماهو مسؤول عن تنظيم عمليات التمثيل الغذائي للماء و الأملاح و المواد الكربوهيدراتية. اما اللب الداخلي يفرز هرمون الأدرينالين وله دور كبير في تهيئة الفرد لمواجهة المواقف الطارئة عند الخوف و الغضب. الغدة الجنسية:-
وتتمثل هذه الغدد في المبيضين عند المرأة و الخصيتين عند الرجل. وتعمل ايضا على ظهور السمات الأنثوية النفسية ، و السمات الرجولية النفسية و تثبيتها. الغذاء و النمو:-
يعتبر الغذاء من العوامل الرئيسية المؤثرة في النمو فهو يلعب دورا هاما في بناء خلايا الجسم التالفه وتكوين خلايا جديدة، وله وظيفة وقائية تتمثل في وقاية الفرد من الاصابة ببعض الامراض ويعتبر الغذاء مهم خاصة في المرحلة الجنينة و المهد. وان اظطراب الغذاء يؤثر على النمو ، ويتمثل هذا الاظطراب في زيادة الغذاء أو نقصه
اما زيادة الغذاء فيقلل من حيوية الفرد ونشاطه ويؤدي الى أمراض مثل تصلب الشريين.
النمو الحركيّ: وهو يشمل دراسة حركات الجسم الكبيرة كالمشي والركض والقفز، والحركات الدقيقة التي تتطلب التآزر الحسيّ الحركيّ كالنسخ والكتابة. النمو العقليّ: ويعني الذكاء العام والقدرات العقليّة؛ كالإدراك، والتذكّر، والتخيّل، والتفكير، وغيرها، ويشمل دراسة الدماغ، والجهاز العصبيّ، والعمليّات المعرفيّة، والقدرات العقليّة، والتغيرات التي تحصل مع مرور الزمن وخلال النمو. النمو الحسيّ: وهو يدرس الحواس الخمس لدى الإنسان، كما يدرس أحاسيسه الحشويّة؛ كالجوع، والعطش، والنعاس، والألم، وغيرها، ويدرس التغيّرات التي تحدث في هذه الحواس خلال النمو. النمو اللغويّ: ويدرس المفردات التي يمتلكها الفرد وزيادتها وتغيرها، والطرق التي يعبر بها، وإدراكه للمعاني، والتغيرات التي تحدث في الصوت والكلام عبر مراحل النمو. النمو الانفعاليّ: وهو الذي يدرس الانفعالات المختلفة؛ كالحب، والخوف، والكره، والعدوان، والفرح، وغيرها، والاختلافات التي تحدث لهذه الانفعالات والمشاعر عبر نمو الفرد وانتقاله من مرحلةٍ إلى مرحلةٍ أخرى من حياته. النمو الاجتماعيّ: ويُقصَد به التنشئة الأسريّة والاجتماعيّة التي تعرّض لها الفرد، وعلاقته بالمجتمع من حوله كباراً وصغاراً، وعلاقاته مع الجنس الآخر، وتطوّر هذه العلاقات مع العمر، ويدرس النمو الاجتماعيّ أيضاً القيم والمعايير والأدوار الاجتماعيّة والتفاعل بين أفراد المجتمع مع تطوّر النمو.
محاولة التمرّد والتفرّد برأيه. ممارسة العادة السريّة، وتعرضه لمشاكل جنسيّة. التخبّط والصراع الداخلي. مرحلة اليأس أو سن اليأس عند المرأة
سن اليأس هو سن الانقطاع الدائم عن الخصوبة، وتكون بالوضع الطبيعي من عمر 45-55 عاماً، وتعرف هذه المرحلة باسم العمر الثالث، وفي هذه المرحلة تحدث الكثير من الآثار النفسيّة؛ كالهياج، واضطراب المزاج، وسرعة الشعور بالتعب، ومشاكل في التركيز، وفقدان الذاكرة، والقلق او الاكتئاب، والاضطرابات في النوم. مرحلة الشيخوخة
مرحلة الشيخوخة هي مرحلة التقدّم بالعمر والهرم، وتنتج هذه المرحلة عن التنامي، وتبدأ من عمر 60-65 عاماً، والشيخوخة هي حالة تعبّر عن حدوث تغييرات جذريّة تحدث في الأنشطة الاجتماعيّة التي اعتاد الفرد عليها، حيث إنّ مرحلة الشيخوخة تعتبر مرحلة هجر الأدوار السابقة والعلاقات الاجتماعيّة، وينتج عن هذا الأمر العديد من العقد والمشاكل النفسيّة، والتي تفقد الفرد ثقته بنفسه، لشعوره بأنه عبء على محيطه ومجتمعه.